كرامة المرجعية ( السيد السستاني) سيادة العراق والعكس صحيح

وقد بذلت السعودية عشرات المليارات من الدولارات بالإضافة الى الدعم الإعلامي الجبار وآخرها فضائية أم بي سي العراق من أجل تسقيط المرجعية الدينية وإبعاد الناس عنها حتى يصبح العراق وشعبه لقمة سائغة للمخططات الأمريكية السعودية الوهابية التكفيرية  وفي مقدمتها صفقة القرن ، لهذا على الحكومة العراقية أن تقف موقفاً حازما من الانتهاكات السعودية  للسيادة العراقية وتحذرها من تكرار هذا الفعل القبيح الذي لا يظهر الا حقد السعودية وحكامها على العراق حكومة وشعباً وعليها غلق جميع مكاتب جريدة الشرق الأوسط الطائفية العنصرية التي لا تمت للإعلام بأي صلة بل هي عبارة عن أداة تنفذ مخططات العائلة السعودية الوهابية التكفيرية ، لأن كرامة السيد السستاني هي كرامة العراق أرضاً وشعباً لأنها صمام الأمان الذي يحافظ على سيادة العراق فلولا السيد السستاني لم تكن هناك سيادة

كتابات في الميزان
0 Shares